السَّلاَمُ عَلَى بَقِيَّةِ اللَّهِ فِي بِلاَدِهِ وَ حُجَّتِهِ عَلَى عِبَادِهِ الْمُنْتَهِي إِلَيْهِ مَوَارِيثُ الْأَنْبِيَاء
السَّلاَمُ عَلَى بَقِيَّةِ اللَّهِ فِي بِلاَدِهِ وَ حُجَّتِهِ عَلَى عِبَادِهِ الْمُنْتَهِي إِلَيْهِ مَوَارِيثُ الْأَنْبِيَاءِ وَ لَدَيْهِ مَوْجُودٌ آثَارُ الْأَصْفِيَاءِ
قال المهدیّ عجل الله تعالی فرجه الشریف
فإنّا یُحیطُ عِلمُنا بِأنبائِکُم وَ لا یَغرُبُ عَنَا شَیءُ مِن أخبارکُم
تهذیب الاحکام (تحقیق خراسان) مقدمه ج۱ ، ص ۳۸ – بحار الانوار(ط-بیروت) ج۵۳ ، ص۱۷۵